Runtime (0.01718 seconds)
#311

Interpretation of ( An-Nur 62 ) in Divehi by Divehi - dv


[ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولَئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ] - النور 62

#312

Interpretation of ( At-Tawba 74 ) in Divehi by Divehi - dv


[ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا وَمَا نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا لَهُمْ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ ] - التوبة 74

#313

Interpretation of ( Ghafir 28 ) in Divehi by Divehi - dv


[ وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ ] - غافر 28

#314

Interpretation of ( Al Imran 152 ) in Divehi by Divehi - dv


[ وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ] - آل عمران 152

#315

Interpretation of ( Al-Ma'idah 5 ) in Divehi by Divehi - dv


[ الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ] - المائدة 5

#316

Interpretation of ( Al-Ahzab 37 ) in Divehi by Divehi - dv

[ اللَّه، އެމީހަކަށް (إسلامى هداية ގެ) نعمة ދެއްވައި، އަދި އެމީހެއްގެ މައްޗަށް ކަލޭގެފާނު ހެޔޮކަން ދެއްވާފައިވާ މީހާއަށް، ކަލޭގެފާނު ވިދާޅުވާހިނދު ހަނދުމަ ކުރައްވާށެވެ! ތިބާގެ އަނބިމީހާ ދޫކޮށްނުލައި، ތިބާގެ ގާތުގައި ބައިންދާށެވެ! އަދި اللَّه އަށް تقوى ވެރިވާށެވެ! އަދި اللَّه ފާޅުކުރައްވާނޭ ކަންތައް ކަލޭގެފާނުގެ ހިތްޕުޅުގައި ވަންހަނާ ކުރައްވަމުއެވެ. އަދި މީސްތަކުންދެކެ ކަލޭގެފާނު ބިރުފުޅު ގަނެތެވެ. އަދި ކަލޭގެފާނު ބިރުފުޅުގަތުން حق ކަންބޮޑީ اللَّه ދެކެއެވެ. ފަހެ، زيد، އެކަމަނާގެ ކިބައިން ބޭނުމެއް ފުއްދައިފިހިނދު (އެބަހީ: އަނތްބެއްގެ ގޮތުގައި ބޭނުންކުރުމަށްފަހު ވަރިކޮށް عدّة ހަމަވުމުން) ތިމަންރަސްކަލާނގެ، ކަލޭގެފާނާ އެކަމަނާއާ ކާވެނިކޮށްދެއްވީމެވެ. އެއީ مؤمن ންނަށް، އެއުރެން ދަރިންކަމަށް ހަދައިގެންއުޅޭ މީހުންގެ އަނބިންގެ ކިބައިން، އެއުރެންގެ ބޭނުމެއް ފުއްދައި (ވަރިކޮށް) ފިހިނދު، އެއުރެންނާ ކާވެނި ކުރުމުގައި ފާފައެއް ނެތްކަން އެންގެވުމަށްޓަކައެވެ. އަދި اللَّه ގެ އަމުރުފުޅަކީ، ހިނގަނިވި ކަމެއްކަމުގައި ވެއެވެ. ] - Interpretation of ( Al-Ahzab 37 )

[ وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا ] - الأحزاب 37