کات (0.00351 دووةم)
  • ئەنجام: ( 1
  • بۆ 5
  • ليرەوە 5
  • )
#1

Interpretation of ( ق 21 ) لة Arabic بة Al-Muyassar Commentary - ar

[ وجاءت كل نفس معها مَلَكان، أحدهما يسوقها إلى المحشر، والآخر يشهد عليها بما عملت في الدنيا من خير وشر. ] - Interpretation of ( Qaf 21 )

[ وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ ] - ق 21

وةرطيَران ئایەت | 4651 نوسةر | Al-Muyassar Commentary زمانى | Arabic
#2

Interpretation of ( الكهف 32 ) لة Arabic بة Al-Muyassar Commentary - ar

[ واضرب -أيها الرسول- لكفار قومك مثلا رجلين من الأمم السابقة: أحدهما مؤمن، والآخر كافر، وقد جعلنا للكافر حديقتين من أعناب، وأحطناهما بنخل كثير، وأنبتنا وسطهما زروعًا مختلفة نافعة. ] - Interpretation of ( Al-Kahf 32 )

[ وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا رَجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا ] - الكهف 32

وةرطيَران ئایەت | 2172 نوسةر | Al-Muyassar Commentary زمانى | Arabic
#3

Interpretation of ( الحديد 3 ) لة Arabic بة Al-Muyassar Commentary - ar

[ هو الأول الذي ليس قبله شيء، والآخر الذي ليس بعده شيء، والظاهر الذي ليس فوقه شيء، والباطن الذي ليس دونه شيء، ولا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء، وهو بكل شيء عليم. ] - Interpretation of ( Al-Hadid 3 )

[ هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ] - الحديد 3

وةرطيَران ئایەت | 5078 نوسةر | Al-Muyassar Commentary زمانى | Arabic
#4

Interpretation of ( النمل 45 ) لة Arabic بة Al-Muyassar Commentary - ar

[ ولقد أرسلنا إلى ثمود أخاهم صالحًا: أن وحِّدوا الله، ولا تجعلوا معه إلهًا آخر، فلما أتاهم صالحٌ داعيًا إلى توحيد الله وعبادته وحده صار قومه فريقين: أحدهما مؤمن به، والآخر كافر بدعوته، وكل منهم يزعم أن الحق معه. ] - Interpretation of ( An-Naml 45 )

[ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ فَإِذَا هُمْ فَرِيقَانِ يَخْتَصِمُونَ ] - النمل 45

وةرطيَران ئایەت | 3204 نوسةر | Al-Muyassar Commentary زمانى | Arabic
#5

Interpretation of ( القصص 15 ) لة Arabic بة Al-Muyassar Commentary - ar

[ ودخل موسى المدينة مستخفيًا وقت غفلة أهلها، فوجد فيها رجلين يقتتلان: أحدهما من قوم موسى من بني إسرائيل، والآخر من قوم فرعون، فطلب الذي من قوم موسى النصر على الذي من عدوه، فضربه موسى بجُمْع كفِّه فمات، قال موسى حين قتله: هذا من نزغ الشيطان، بأن هيَّج غضبي، حتى ضربت هذا فهلك، إن الشيطان عدو لابن آدم، مضل عن سبيل الرشاد، ظاهر العداوة. وهذا العمل من موسى عليه السلام كان قبل النبوة. ] - Interpretation of ( Al-Qasas 15 )

[ وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ ] - القصص 15

وةرطيَران ئایەت | 3267 نوسةر | Al-Muyassar Commentary زمانى | Arabic