کات (0.00413 دووةم)
#11

Interpretation of ( الزخرف 67 ) لة Hausa بة Abubakar Mahmoud Gumi - ha


[ الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ] - الزخرف 67

#12

Interpretation of ( سبأ 7 ) لة Amazigh بة Ramdane At Mansour - ber


[ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلَى رَجُلٍ يُنَبِّئُكُمْ إِذَا مُزِّقْتُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّكُمْ لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ ] - سبأ 7

#13

Interpretation of ( المعارج 44 ) لة Hausa بة Abubakar Mahmoud Gumi - ha


[ خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ ] - المعارج 44

#14

Interpretation of ( الفرقان 22 ) لة Hausa بة Abubakar Mahmoud Gumi - ha


[ يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلَائِكَةَ لَا بُشْرَى يَوْمَئِذٍ لِلْمُجْرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجْرًا مَحْجُورًا ] - الفرقان 22

#15

Interpretation of ( طه 109 ) لة Hausa بة Abubakar Mahmoud Gumi - ha


[ يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا ] - طه 109

#16

Interpretation of ( البقرة 8 ) لة Hausa بة Abubakar Mahmoud Gumi - ha


[ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ ] - البقرة 8

#17

Interpretation of ( النمل 89 ) لة Hausa بة Abubakar Mahmoud Gumi - ha


[ مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ ] - النمل 89

#18

Interpretation of ( النساء 87 ) لة Hausa بة Abubakar Mahmoud Gumi - ha


[ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا ] - النساء 87

#19

Interpretation of ( آل عمران 114 ) لة Hausa بة Abubakar Mahmoud Gumi - ha


[ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُولَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ ] - آل عمران 114

#20

Interpretation of ( الأنفال 16 ) لة Hausa بة Abubakar Mahmoud Gumi - ha


[ وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ] - الأنفال 16