പ്രവര്‍ത്തനസമയം (0.00301 നിമിഷങ്ങള്‍)
  • ഫലങ്ങള്‍: ( 1
  • വരെ 4
  • ന്റെ 4
  • )
#1

-ന്റെ വിശദീകരണം ( Al-Hijr 33 ) ഉള്ളില്‍ Arabic എന്ന് Al-Muyassar Commentary - ar

[ قال إبليس مظهرًا كبره وحسده: لا يليق بي أن أسجد لإنسان أَوجدْتَهُ من طين يابس كان طينًا أسود متغيرًا. ] - -ന്റെ വിശദീകരണം ( Al-Hijr 33 )

[ قَالَ لَمْ أَكُنْ لِأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ ] - الحجر 33

പരിഭാഷയെ സംബന്ധിച്ച് ആയത്ത് | 1835 രചയിതാവ് | Al-Muyassar Commentary ഭാഷ | Arabic
#2

-ന്റെ വിശദീകരണം ( As-Saff 8 ) ഉള്ളില്‍ Arabic എന്ന് Al-Muyassar Commentary - ar

[ يريد هؤلاء الظالمون أن يبطلوا الحق الذي بُعِثَ به محمد صلى الله عليه وسلم- وهو القرآن- بأقوالهم الكاذبة، والله مظهر الحق بإتمام دينه ولو كره الجاحدون المكذِّبون. ] - -ന്റെ വിശദീകരണം ( As-Saff 8 )

[ يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ] - الصف 8

പരിഭാഷയെ സംബന്ധിച്ച് ആയത്ത് | 5171 രചയിതാവ് | Al-Muyassar Commentary ഭാഷ | Arabic
#3

-ന്റെ വിശദീകരണം ( Az-Zukhruf 15 ) ഉള്ളില്‍ Arabic എന്ന് Al-Muyassar Commentary - ar

[ وجعل هؤلاء المشركون لله مِن خلقه نصيًبا، وذلك قولهم للملائكة: بنات الله. إن الإنسان لجحود لنعم ربه التي أنعم بها عليه، مظهر لجحوده وكفره يعدِّد المصائب، وينسى النعم. ] - -ന്റെ വിശദീകരണം ( Az-Zukhruf 15 )

[ وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبَادِهِ جُزْءًا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَكَفُورٌ مُبِينٌ ] - الزخرف 15

പരിഭാഷയെ സംബന്ധിച്ച് ആയത്ത് | 4340 രചയിതാവ് | Al-Muyassar Commentary ഭാഷ | Arabic
#4

-ന്റെ വിശദീകരണം ( Al-Ahzab 37 ) ഉള്ളില്‍ Arabic എന്ന് Al-Muyassar Commentary - ar

[ وإذ تقول -أيها النبي- للذي أنعم الله عليه بالإسلام -وهو زيد بن حارثة الذي أعتقه وتبنَّاه النبيُّ صلى الله عليه وسلم- وأنعمت عليه بالعتق: أَبْقِ زوجك زينب بنت جحش ولا تطلقها، واتق الله يا زيد، وتخفي -يا محمد- في نفسك ما أوحى الله به إليك من طلاق زيد لزوجه وزواجك منها، والله تعالى مظهر ما أخفيت، وتخاف المنافقين أن يقولوا: تزوج محمد مطلقة متبناه، والله تعالى أحق أن تخافه، فلما قضى زيد منها حاجته، وطلقها، وانقضت عدتها، زوجناكها؛ لتكون أسوة في إبطال عادة تحريم الزواج بزوجة المتبنى بعد طلاقها، ولا يكون على المؤمنين إثم وذنب في أن يتزوجوا من زوجات من كانوا يتبنَّوْنهم بعد طلاقهن إذا قضوا منهن حاجتهم. وكان أمر الله مفعولا لا عائق له ولا مانع. وكانت عادة التبني في الجاهلية، ثم أُبطلت بقوله تعالى: {ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ (33:5)}. ] - -ന്റെ വിശദീകരണം ( Al-Ahzab 37 )

[ وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا ] - الأحزاب 37

പരിഭാഷയെ സംബന്ധിച്ച് ആയത്ത് | 3570 രചയിതാവ് | Al-Muyassar Commentary ഭാഷ | Arabic