പ്രവര്‍ത്തനസമയം (0.01441 നിമിഷങ്ങള്‍)
#201

-ന്റെ വിശദീകരണം ( Ibrahim 44 ) ഉള്ളില്‍ Uzbek എന്ന് Muhammad Sodik Muhammad Yusuf - uz


[ وَأَنْذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُوا رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُونُوا أَقْسَمْتُمْ مِنْ قَبْلُ مَا لَكُمْ مِنْ زَوَالٍ ] - إبراهيم 44

#203

-ന്റെ വിശദീകരണം ( Al-Kahf 55 ) ഉള്ളില്‍ Tajik എന്ന് AbdolMohammad Ayati - tg


[ وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا ] - الكهف 55

#204

-ന്റെ വിശദീകരണം ( Al Imran 91 ) ഉള്ളില്‍ Tajik എന്ന് AbdolMohammad Ayati - tg


[ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ افْتَدَى بِهِ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ ] - آل عمران 91

#206

-ന്റെ വിശദീകരണം ( Hud 64 ) ഉള്ളില്‍ Uzbek എന്ന് Muhammad Sodik Muhammad Yusuf - uz


[ وَيَا قَوْمِ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ قَرِيبٌ ] - هود 64

#207

-ന്റെ വിശദീകരണം ( Ghafir 12 ) ഉള്ളില്‍ Tajik എന്ന് AbdolMohammad Ayati - tg


[ ذَلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ ] - غافر 12

#208

-ന്റെ വിശദീകരണം ( Yunus 54 ) ഉള്ളില്‍ Tajik എന്ന് AbdolMohammad Ayati - tg


[ وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ مَا فِي الْأَرْضِ لَافْتَدَتْ بِهِ وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ] - يونس 54

#209

-ന്റെ വിശദീകരണം ( Sad 26 ) ഉള്ളില്‍ Uzbek എന്ന് Muhammad Sodik Muhammad Yusuf - uz


[ يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ ] - ص 26