Çalışma zamanı (0,00682 saniye)
#1

Şunun açıklamasıdır: ( Ghafir 11 ) içinde Bosnian ile Mustafa Mlivo - bs


[ قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ ] - غافر 11

#2

Şunun açıklamasıdır: ( Al-Muminoon 74 ) içinde Bosnian ile Mustafa Mlivo - bs


[ وَإِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّرَاطِ لَنَاكِبُونَ ] - المؤمنون 74

#3

Şunun açıklamasıdır: ( Az-Zukhruf 37 ) içinde Bosnian ile Mustafa Mlivo - bs


[ وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ ] - الزخرف 37

#4

Şunun açıklamasıdır: ( Al-Israa 26 ) içinde Bosnian ile Mustafa Mlivo - bs


[ وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا ] - الإسراء 26

#5

Şunun açıklamasıdır: ( Al-Mujadila 16 ) içinde Bosnian ile Mustafa Mlivo - bs


[ اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ ] - المجادلة 16

#6

Şunun açıklamasıdır: ( Muhammad 1 ) içinde Bosnian ile Mustafa Mlivo - bs


[ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ أَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ ] - محمد 1

#7

Şunun açıklamasıdır: ( An-Nisa' 167 ) içinde Bosnian ile Mustafa Mlivo - bs


[ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ قَدْ ضَلُّوا ضَلَالًا بَعِيدًا ] - النساء 167

#8

Şunun açıklamasıdır: ( Al-Munafiqun 2 ) içinde Bosnian ile Mustafa Mlivo - bs


[ اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ] - المنافقون 2

#9

Şunun açıklamasıdır: ( Ash-Shura 41 ) içinde Bosnian ile Mustafa Mlivo - bs


[ وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ ] - الشورى 41

#10

Şunun açıklamasıdır: ( Sad 26 ) içinde Bosnian ile Mustafa Mlivo - bs


[ يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ ] - ص 26